التخطي إلى المحتوى الرئيسي

ما هي العملة الرقمية؟




العملة الرقمية أو بالإنجليزية "Cryptocurrency" هي عملة افتراضية وهمية, لها قدرة شرائية في الشبكة المعلوماتية. و هي جد منتشرة في العالم. خلافا للعملة الورقية, العملة الرقمية لا يتحكم فيها أي بنك مركزي بل فقط العرض و الطلب.

أهم العملات الرقمية في العالم

بتكوين: عملة إلكترونية تتداول عبر الشبكة المعلوماتية, بدأ التعامل بها أول مرة عام 2009، يمكن استخدامها كأي عملة أخرى للشراء عبر الإنترنت أو حتى تحويلها إلى العملات التقليدية, وهي عملة رقمية لا تمتلك رقما متسلسلا. مؤسسها هوشخص يحمل الإسم المستعار ناكاموتو و يعتقد أنه رجل الأعمال الأسترالي كريغ ستيفن رايت. 

لايتكوين: عملة رقمية مثل البتكوين ظهرت عام 2011 على يد المهندس السابق لدى غوغل شارلز لي، وتعرف بالعملة الفضية، وهي مصنفة على أنها الأسرع في تعاملاتها مقارنة بالبتكوين. 

بيركوين: عملة رقمية ظهرت عام 2012، وتعتبر أكثر استدامة بيئيا مقارنة بالعملات الرقمية الأخرى، كما أنها عملة صممت بحيث يكون معدل تضخمها 1%

كوارك عملة رقمية ظهرت سنة 2013، وهي العملة الأكثر تشفيرا لأنها تستعمل تسع جولات من التشفير لضمان الأمن وعدم كشف الهوية، ولكن رغم ذلك فالكوارك الواحد يساوي 0.05 دولار فقط.

ماستر كوين: ظهرت عام 2013 بسبب ظهور بعض المشاكل الأمنية وعدم الاستقرار في سعر البتكوين.

الريبل: ظهرت عام 2013، تمكنت من لفت أنظار المستثمرين، وهي عملة لا يمكن استبدالها على خلاف بقية العملات الأخرى بحيث تستعمل كشبكة دفع ونظام آلي لتجارة العملات.

أورورا كوين: طورها رجل أعمال آيسلندي عام 2014، حيث جاء بفكرة توزيع العملة المشفرة لكل شخص في بلده، تبلغ قيمتها السوقية 236.6 مليون دولار، بينما سعر العملة الواحدة منها 22.3 دولار.

تعليقات

الأكثر قراءة

تركيا تحتجز 150 شخصا بسبب تعليقاتهم على عملية عفرين بسوريا

قالت وسائل الإعلام التركية يوم الأربعاء إن السلطات احتجزت 150 شخصا ”لنشرهم دعاية إرهابية“ على وسائل التواصل الاجتماعي بشأن حملتها العسكرية ضد مقاتلين أكراد في سوريا منذ أن بدأت العملية في مطلع الأسبوع. ويستهدف التوغل التركي وحدات حماية الشعب الكردية السورية المدعومة من الولايات المتحدة التي تعتبرها أنقرة جماعة إرهابية وامتدادا لحزب العمال الكردستاني الذي يخوض منذ عام 1984 تمردا في جنوب شرق تركيا الذي تقطنه أغلبية كردية. وقال حزب الشعوب الديمقراطي المؤيد للأكراد، وهو ثاني أكبر حزب معارض في البرلمان، إن المحتجزين بينهم سياسيون وصحفيون ونشطاء بسبب تدويناتهم على وسائل التواصل الاجتماعي. ونقلت وكالة الأناضول للأنباء عن مسؤولين من الشرطة قولهم إن الشرطة شنت عمليات في 31 إقليما ووضعت 11 مشتبها في الحبس الاحتياطي لحين محاكمتهم وتم إطلاق سراح سبعة. وتابعت أن استجواب الباقين ومجموعهم 132 ما زال مستمرا. وأضافت ”ذكر مسؤولون من الشرطة أن الحسابات على وسائل التواصل الاجتماعي مراقبة بلا توقف وكل المستخدمين الذين ينشرون دعاية الجماعات الإرهابية ستجري محاكمتهم“.